كلمات رااائعة من عالم عظيم من الشيخ العلامة ابي اسحاق الحوينى ::::

 


لا تدع الناس يعرفون عنك سوى سعادتك ! ولا يرون مــنك إلا ابتسامتك فإن ضاقت


 عليك ! ففي القرآن جنتك . . وإن المتك وحدتك فإلى السماء دعوتك ! وإن سألوك

 عن أخبارك !! فأحمد الله و أبتسـم وإذا رأيت نملة في الطريق فلا تدسها وابتغ بذلك

 وجه الله عسى أن يرحمك كما رحمتها” . . وتذكر أنها تسبح لله فلا توقف هذا التسبيح 

بقتلك لها وإذا مررت بعصفور يشرب من بركة ماء فلا تمر بجانبه
لتخيفه ” وابتغ بذلك وجه الله عسى أن يؤمنك من الخوف يوم تبلغ القلوب الحناجر

وإذا اعترضتك قطة في وسط الطريق فتجنب أن تصدمها وابتغ بذلك وجه الله عسى
أن يقيك الله ميتة السوء واذا هممت بإلقاء بقايا الطعام فاجعل نيتك أن تأكل منها 

الدواب وابتغ بذلك وجه الله عسى أن يرزقك الله من حيث لا تحتسب وتذكر :~ افعل 

الخير مهما استصغرته فلا تدرى أى حسنة تدخلك الجنه واذا نويت نشرهذا الكلام 

انوى بها خير لعل الله يفرج لك كربه من كرب الدنيا والاخره

… معجزة القرءان الكريم .المرأة المسلمة هي أنظف امرأة على وجه الأرض"


 
أشهر عالم الأجنة اليهودي، روبرت غيلهم، إسلامه قبل أيام قليلة، بعد اطلاعه على الآيات القرآنية التي تناولت عِدة المرأة المطلقة. ويشير موقع تلفزيون “نابلس” الذي نقل الخبر، الى ان روبرت غيلهم كان قبل تحوله الى الإسلام يهودياً، وانه أمضى الكثير من السنين وهو يدرس ويجري أبحاثاً حول “البصمة الزوجية للرجل”، تأكد على إثرها انها تزول بعد 3 أشهر.

ووفقاً لصحيفة “المصريون”، فإن أستاذ التحاليل الطبية بالمركز القومي في مصر، استشاري الطب التكميلي الدكتور عبد الباسط محمد السيد، صرح أن “العالم روبرت غيلهم، زعيم اليهود فى معهد ألبرت آينشتاين، والمختص فى علم الأجنة، أعلن إسلامه بمجرد معرفته للحقيقة العلمية ولإعجاز القرآن فى سبب تحديد عدّة الطلاق للمرأة، بمدة 3 أشهر”، مضيفاً ان السيد غيلهم اقتنع بواسطة الأدلة العلمية.

وتشير هذه الأدلة الى ان معاشرة الرجل لزوجته يؤدي لأن يترك بصمته الخاصة فيها، وان مرور شهر واحد يسمح بالقضاء على ما بين 25% و30% من هذه البصمة، مما يعني زوالها “بالكامل” بعد 3 أشهر بحسب الصحيفة، الأمر الذي يجعل المرأة مؤهلة لتلقي بصمة رجل آخر.

وقرر روبرت غيلهم القيام بتجربته الخاصة كي يتحقق من صحة هذا الأمر، فتوجه الى أحد أحياء المدن الأمريكية، حيث يقطن مسلمون، وأجرى أبحاثه فخلص الى أن كل مسلمة متزوجة تحمل بصمة واحدة فقط.

وكرر غيلهم تجربته على نساء متحررات خارج حي المسلمين، فاكتشف ان كلاً منهن تحمل أكثر من بصمة، مما دفعه الى الاستنتاج انهن أقمن علاقات جنسية مع شركاء كثر.

لم يكتف غيلهم بذلك، اذ ألهمه هذا الاكتشاف لأن يجري تجربة على زوجته، فاكتشف انها تحمل بصمات لـ3 رجال، فعلم بذلك انها كانت تخونه.

وبناءً على هذه المعطيات قرر الرجل التحقق مما اذا كان أولاده الثلاثة هم بالفعل أولاده، ليكتشف مفاجأة أخرى حين علم ان واحداً منهم فقط ابنه.

وقد دفعته هذه الأبحاث والتجارب الى اعتناق الإسلام لأنه “هو الدين الوحيد الذي يضمن حصانة المرأة وتماسك المجتمع وان المرأة المسلمة هي أنظف امرأة على وجه الأرض”.